لمّة هي شركة تقنيّة تقدم حلولا ومواردا لتذليل التحديات اليومية.

من الرعاية الصحية إلى الأعمال التجارية، نضع ليبيا على خارطة العالم من خلال حلولنا التقنية، ودعمنا لنمو منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ككل.

العديد من أنظمة المنطقة تقليدية وقديمة الطراز، ولم تعد تخدم السكان المعاصرين بالطرق التي يحتاجون إليها. نحن نحسن الحاضر، بينما نخطط للمستقبل. من توفير الأدوات إلى مساعدة الناس على البناء، فجوهرنا يتمحور حول التقدّم الشامل.

تجعل شراكاتنا ومرافقنا الناس يأخذون زمام الأمور، وتمنحهم الفرصة لتصميم مستقبلهم.

3P9A6846
3P9A4916 (1)
3P9A6851

قيمنا

التأثير المجتمعي

جميع حلولنا تحمل هدفًا واحدًا: أن نصبح مرة أخرى مركزًا للابتكار. نحن نقدم خدمات تقنية، والتدريب والمرافق لدعم الأفراد والشركات من خلال التحول الرقمي على نطاق واسع، وتحديث مكان العمل. نريد دعم الجيل القادم من المبتكرين ورجال الأعمال، ولهذا السبب تدعم لمّة مبادرة "ساهم".

التقدم الشامل والمتاح

الابتكار ونمط الحياة المعاصر ليس امتيازًا حصريًا، بل للجميع. تم تصميم جميع منتجاتنا وخدماتنا بحيث تكون في متناول الكل. من الطلاب المراهقين إلى خريجي الجامعات إلى الشركات الكاملة، نضع حلولًا مصممة خصيصًا لمساعدة الجميع على المضي قدمًا معًا.

التحول الرقمي

التحول الرقمي ليس حكرا فقط على الشركات، بل متاح للجميع. نقدم تقنيات ومنصات جديدة لجميع المواطنين والشركات والحكومة، مما يساعد على دمج الأدوات المفيدة في حياتنا اليومية. نتشارك مع ذوي الخبرات في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتقديم الخبرة التي يحتاجونها لتحقيق أهدافهم ودعم المستهلكين بشكل أفضل.

فريق العمل

16269071.jpg

طه الرعيض

المؤسس والمدير التنفيذي

1629743619447.jpg

أحمد أبوالشرود

مدير العمليات

277561094_102200975793367_1324246755885618230_n.jpg

محمد قرقوم

نائب مدير الإتصالات

poster_4_up.jpg

غير معروف

المدير التقني

تاريخنا

غادر طه الرعيض ليبيا عندما كان يافعًا للبحث عن فرص جديدة واستكشاف العالم، وبدل قضاء وقته في الإنصات لأخبار عالم التقنية ورائديه، اختار لقاء المبتكرين وجها لوجه. اكتسب طه من خلال ذلك شبكة علاقات وخبرات لا تقدّر بثمن، دفعته للعودة في 2017 إلى ليبيا بمهمّة جديدة: إحياء الابتكار في وطنه.

آمن طه بأن الفرص المتاحة في مجال التقنية والتعاونات في بقاع أخرى من العالم ينبغي أن تتاح في ليبيا كذلك، وعوضَا عن انتظار هذه الفرص، قرّر طه خلقها، ومن هنا ولدت لمّة.